التغطية الإعلامية SECRETS

التغطية الإعلامية Secrets

التغطية الإعلامية Secrets

Blog Article




يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

وفي نفس الوقت تحدد بعض تلك المعايير المسؤوليات والواجبات القانونية، التي يجب على كل فرد احترامها عند ممارستها، وتتعاظم على إثر ذلك مسؤولية الصحفيين أكثر من الأفراد العاديين عند ممارستهم حقهم في حرية التعبير، من خلال الصحافة التي تحيط بها أطر قانونية وأخلاقية كما ذكرنا سالفاً، وهو ما يجعل هناك فرقا واضحا بين مسؤولية الصحفي المحترم، والمدون أو الناشط على الإنترنت.

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

بعد تسعة أشهر من حرب الإبادة الجماعية على فلسطين، كيف يمكن أن يحكي الصحفيون القصص الإنسانية؟ وما القصص التي ينبغي التركيز عليها؟ وهل تؤدي التغطية اليومية والمستمرة لتطورات الحرب إلى "التطبيع مع الموت"؟

يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

قبل أن يضرب زلزال عنيف مناطق واسعة من المغرب، كان عمر الحاج مستمتعا بعطلته، ليجد نفسه فجأة متأرجحا بين واجبين: واجب العائلة وواجب المهنة، فاختار المهنة.

عدم الكشف عن هوية النساء اللواتي تعرضن للعنف، حيث ذلك يُشكَّل خطراً عليهن وعلى حياتهن أو حتى على حالتهن النفسية.

تبرز شادن دياب في هذا المقال أهم الممارسات التحريرية التي يمكن أن تساهم في بناء قصص صحفية موجهة لجمهور منقسم ومتشكك، لحماية أرواح الناس.

تبرز أهميّة انقر على الرابط الصحافة المتخصصة في إعداد التقارير حول النوع الإجتماعي، في الوقت الذي يزيد فيه تهميش الفتيات والنساء، وزيادة تعرّضهن للعنف والاعتداءات الجنسيّة والتحرّش والمضايقات على أرض الواقع وعبر الإنترنت. ومن هنا لا بدّ أن يُدرك الصحفيون أبرز المصطلحات التي يستخدمونها في تقاريرهم وأن يلتزموا بالمبادئ الأخلاقيّة وبالأسس التي تجعل تقاريرهم مهنيّة، وأن تركّز على السياق باعتبار الحدث انتهاكًا لحقوق الإنسان وليس عابرًا أو منعزلًا من أجل التثقيف والمساهمة في التغيير الإجتماعي.

اليونسكو وشركاؤها يفتتحون موقع حوش الحقية الذي أعيد تأهيله

الإلمام بكل القوانين والمعاهدات والمواثيق الدولية والمحلية التي تهتم بقضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي ولعلّ أبرزها اتفاقية سيداو، للاستناد عليها في تجريم العنف إعلامياً.

ويُفسِّر الباحث هذا القصور بأن الإعلام الصحي الفعَّال ليس مجرد أخبار عن اكتشافات دوائية أو نجاحات في اختراع أجهزة طبية أو نقلات نوعية في مجال الجراحة، بل هو اشتغال يومي مستدام في التوعية والتثقيف الصحيين والتربية الصحية القائمة على حسن الطعام وحسن الحفاظ على البيئة وحسن تأهيل الجسد واستخدامه في الأنشطة المختلفة، فضلًا عن التخلي عن العادات الضارة بالجسد والنفس والمجتمع.

في هذه الهندسة، يسمح المشغّل للشخص باختيار التغطية التي يرغب في تشغيلها وعرض المحتوى عند التغطية وذلك بفضل الدور الذي يؤدّيه هذا المشغّل.

هل يتجنّب العنوان الإيذاء ويقدّم الضحية على أنها قادرة على الصمود؟

Report this page